بسم الله الرحمن الرحيم
أبن تيمية يعادي عليا
يدعي أبن تيمية أن عمرو بن عبد ود العامري لم يعرف له ذكر في غزوة الأحزاب ، منهاج السنة ج 2 والسيرة الحلبيةج 2 وسيرة الرسول ص 220 .
ولعله بهذا يناغم كلام الجاحظ الناصبي في قوله : أن شهرة عمرو بن عبد ود العامري بالشجاعة مصنوعة من قبل محبي علي .
أنظر إلى هذا النصب والعداء الواضح لعلي ( عليه السلام ) حتى عمت العيون أو تعامت عن أوضح الواضحات في التاريخ المتواتر عن شجاعة علي وعن قتله لعمرو بن عبد ود العامري الذي كان يعد بألف فارس في الخندق .
1 ـ أن ذكر عمرو بن عبد ود العامري في الخندق خاصة وشجاعته في حروب الجاهلية والإسلام عامة أشهر من أن تنكر وقد ذكرتها المصادر السنية قبل الشيعية ، وأن عليا حينما قتل عمرو وانهزم المشركون . فراجع : تاريخ الأمم والملوك ج 2 لابن جرير الطبري / تاريخ اليعقوبي ج 2 / شرح النهج للمعتزلي ج 14 وغيرها .
2 ـ تذكر هذه المصادر وغيرها أن عمرو بن ود العامري عندما برز لقتال المسلمين تحداهم وقال هل من مبارز ؟ فخاف المسلمون ولم يخرج منهم أحد أول الأمر !! فقل لي بربك ماذا يدل هذا الموقف فإما أن يكون عمرو الشجاع المجرب وأما أن يكون المسلمون أجبن العرب ، وهذا لا يعقل .
3 ـ الحديث الشريف :لضربة علي خير من عبادة الثقلين ، وفي لفظ قتل علي لعمرو أفضل من عبادة الثقلين ، وفي لفظ لمبارزة علي لعمرو بن ود العامري أفضل من أعمال أمتي إلى يوم القيامة / مستدرك الحاكم ج 3 ، المواقف للقاضي الأيجي ج3 ، كنز العمال ج 6 ، السيرة الحلبية ج 2 وأمثاله .
4 ـ أنظر كتاب هداية المرتاب في فضائل الأصحاب في الرد على أبن تيمية في هذا الحديث .
5 ـ راجع الأشعار التي قالها المشركون في رثاء عمرو بن ود العامري وبعد قتله ،خاصة شعر مسامع وشعر هبيرة .
أبن تيمية يعادي عليا
يدعي أبن تيمية أن عمرو بن عبد ود العامري لم يعرف له ذكر في غزوة الأحزاب ، منهاج السنة ج 2 والسيرة الحلبيةج 2 وسيرة الرسول ص 220 .
ولعله بهذا يناغم كلام الجاحظ الناصبي في قوله : أن شهرة عمرو بن عبد ود العامري بالشجاعة مصنوعة من قبل محبي علي .
أنظر إلى هذا النصب والعداء الواضح لعلي ( عليه السلام ) حتى عمت العيون أو تعامت عن أوضح الواضحات في التاريخ المتواتر عن شجاعة علي وعن قتله لعمرو بن عبد ود العامري الذي كان يعد بألف فارس في الخندق .
1 ـ أن ذكر عمرو بن عبد ود العامري في الخندق خاصة وشجاعته في حروب الجاهلية والإسلام عامة أشهر من أن تنكر وقد ذكرتها المصادر السنية قبل الشيعية ، وأن عليا حينما قتل عمرو وانهزم المشركون . فراجع : تاريخ الأمم والملوك ج 2 لابن جرير الطبري / تاريخ اليعقوبي ج 2 / شرح النهج للمعتزلي ج 14 وغيرها .
2 ـ تذكر هذه المصادر وغيرها أن عمرو بن ود العامري عندما برز لقتال المسلمين تحداهم وقال هل من مبارز ؟ فخاف المسلمون ولم يخرج منهم أحد أول الأمر !! فقل لي بربك ماذا يدل هذا الموقف فإما أن يكون عمرو الشجاع المجرب وأما أن يكون المسلمون أجبن العرب ، وهذا لا يعقل .
3 ـ الحديث الشريف :لضربة علي خير من عبادة الثقلين ، وفي لفظ قتل علي لعمرو أفضل من عبادة الثقلين ، وفي لفظ لمبارزة علي لعمرو بن ود العامري أفضل من أعمال أمتي إلى يوم القيامة / مستدرك الحاكم ج 3 ، المواقف للقاضي الأيجي ج3 ، كنز العمال ج 6 ، السيرة الحلبية ج 2 وأمثاله .
4 ـ أنظر كتاب هداية المرتاب في فضائل الأصحاب في الرد على أبن تيمية في هذا الحديث .
5 ـ راجع الأشعار التي قالها المشركون في رثاء عمرو بن ود العامري وبعد قتله ،خاصة شعر مسامع وشعر هبيرة .