فلسفة نزول الكتب السماوية
أن الله عز وجل أنزل كتباً سماوية عديدة لهداية الجنس البشري، ومنها صحف إبراهيم ونوح والتوراة والإنجيل، والقرآن المجيد وهو الأشمل من غيره؛ ولو لم تنزل هذه الكتب لأخطأ الإنسان في مساره نحو معرفة الله وعبادته، ولابتعد عن أصول التقوى والأخلاق والتربية والقوانين الاجتماعية التي يحتاجها.
وقد نزلت هذه الكتب السماوية على القلوب رحمة، وانبتت في الإنسان بذور التقوى والأخلاق ومعرفة الله والعلم والحكمة: (آمن الرسول بما أُنزل إليه من ربه والمؤمنون كلٌ آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله)المائدة/15-16.
لكن مما يؤسف له أنه جرى تحريف للكثير من الكتب السماوية بأيدي بعض الجهلة والمغرضين، وأُدخلت فيها أفكار سقيمة، إلا أن القرآن المجيد لم تمتد له يد التحريف لأسباب سنأتي إلى ذكرها، وبقي كالشمس الساطعة يضيء القلوب في كل الأزمنة: (قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين*يهدي به الله من اتبع رضوانه سبل السلام)الإسراء/88.
أن الله عز وجل أنزل كتباً سماوية عديدة لهداية الجنس البشري، ومنها صحف إبراهيم ونوح والتوراة والإنجيل، والقرآن المجيد وهو الأشمل من غيره؛ ولو لم تنزل هذه الكتب لأخطأ الإنسان في مساره نحو معرفة الله وعبادته، ولابتعد عن أصول التقوى والأخلاق والتربية والقوانين الاجتماعية التي يحتاجها.
وقد نزلت هذه الكتب السماوية على القلوب رحمة، وانبتت في الإنسان بذور التقوى والأخلاق ومعرفة الله والعلم والحكمة: (آمن الرسول بما أُنزل إليه من ربه والمؤمنون كلٌ آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله)المائدة/15-16.
لكن مما يؤسف له أنه جرى تحريف للكثير من الكتب السماوية بأيدي بعض الجهلة والمغرضين، وأُدخلت فيها أفكار سقيمة، إلا أن القرآن المجيد لم تمتد له يد التحريف لأسباب سنأتي إلى ذكرها، وبقي كالشمس الساطعة يضيء القلوب في كل الأزمنة: (قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين*يهدي به الله من اتبع رضوانه سبل السلام)الإسراء/88.